"في عام 2007، بدأت رحلة خالد عمر كمشجع شغوف بالرياضة، وفي بطولة خليجي 18 تحديدًا، تحول ذلك الشغف إلى مشروع توثيق رياضي تاريخي. لحظة حاسمة كانت عندما وصلت كرة هدف إسماعيل مطر في نصف النهائي إلى يد خالد، لتصبح تلك الكرة بداية لمشروع توثيق تاريخ الرياضة الإماراتية والعالمية.
اليوم، خالد عمر هو شخصية بارزة في توثيق الرياضة، استطاع جمع أكثر من 2500 توقيع لشخصيات رياضية وثقافية بارزة، بما في ذلك أساطير كرة القدم وأصحاب السمو الشيوخ. كل كرة تحمل توقيعًا هي قصة تُروى عن لحظة لا تُنسى."


"الرياضة ليست مجرد لعبة، بل هي مرآة للتاريخ والشغف الإنساني. رسالتنا هي توثيق اللحظات الرياضية البارزة من خلال الكرات الموقعة، سواء عبر التوقيع المباشر أو الإلكتروني، وتقديمها كرمز للأصالة والإبداع.
رؤيتنا هي أن نصبح المرجع الأول لتوثيق الأحداث الرياضية، ونستمر في تقديم تذكارات تحمل قصصًا تُلهم عشاق الرياضة."
توقيع كرة خليجي 18:
أول كرة تحمل توقيعًا من الجيل الذهبي لمنتخب الإمارات.
شراكات مع أساطير الرياضة:
توقيعات من بيليه، رونالدينيو، كاكا، وبيرلو.
تكريم من أصحاب السمو:
توقيعات مميزة من سمو الشيخ منصور بن زايد وسمو الشيخ مكتوم بن محمد.
إطلاق التوقيع الإلكتروني:
خدمة مبتكرة للأندية لتوثيق مناسباتهم الخاصة بطريقة حديثة.
01
قصص حقيقية: كل كرة تحمل توقيعًا تعكس حكاية حقيقية.
02
تكنولوجيا مبتكرة: تقديم خدمة التوقيع الإلكتروني لأول مرة في مجال التوثيق الرياضي.
03
شغف بالمجتمع: جزء من أرباحنا مخصص لدعم المبادرات الخيرية والإنسانية.
قصة التوقيع الإلكتروني

إضافة جديدة إلى مسيرة التوثيق، التوقيع الإلكتروني يتيح للأندية الرياضية توثيق مناسباتها الخاصة على الكرات عبر تقنيات حديثة تضمن الأصالة والدقة. هذه الخدمة تهدف إلى ربط التكنولوجيا بالإرث الرياضي بطريقة تفتح آفاقًا جديدة للتوثيق.


سواء كنت ترغب في معرفة المزيد عن قصص الكرات أو تبحث عن شراكة توثيق رياضي، نحن هنا لاستقبال أفكارك وأسئلتك.


اكتشف كرات تذكارية تحمل توقيعات أساطير الرياضة والشخصيات البارزة. كل كرة تحكي قصة فريدة من نوعها، وجزء من عائداتها يذهب لدعم المبادرات الخيرية. انضم إلينا لتكون جزءًا من هذه الحكايات الملهمة.